۩۞۩نقــــــــــــاء القــــــــلوب ۩۞۩ قـــــــــــلوب تسعى الى الجنـــــــــــه
اهلا بكم اعضائنا وزوارنا ..... المنتدى نور بتواجدكم معنا ... مع أرق تحياتى للجميع .... ندى القلوب
۩۞۩نقــــــــــــاء القــــــــلوب ۩۞۩ قـــــــــــلوب تسعى الى الجنـــــــــــه
اهلا بكم اعضائنا وزوارنا ..... المنتدى نور بتواجدكم معنا ... مع أرق تحياتى للجميع .... ندى القلوب
۩۞۩نقــــــــــــاء القــــــــلوب ۩۞۩ قـــــــــــلوب تسعى الى الجنـــــــــــه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

۩۞۩نقــــــــــــاء القــــــــلوب ۩۞۩ قـــــــــــلوب تسعى الى الجنـــــــــــه

 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
الإخوة والأخوات بارك الله فيكم لا تبخلواعلى منتداكم مشاركاتكم المميزة والنافعة ولا تحرموا أنفسكم الاجر من الله بمشاركة نافعة وهادفه تكون لكم ذخرا يوم القيامة فتأتوا يوم القيامة وقد كتبت لكم حسنات كثيرة لا تعلمون من أين جاءتكم فلعل مشاركة يهدي بها الله من كان عاصيا فتكسبوا الأجر العظيم من الله الرحيم
المواضيع الأخيرة
»  اجمل شيء فى هذه الدنيا
في غزة.. مهنة بسيطة ثمنها الدم وربما الروح!  I_icon_minitimeالسبت 12 يناير - 10:35 من طرف دموع الورد

»  حقيقة الأشياء موجعة
في غزة.. مهنة بسيطة ثمنها الدم وربما الروح!  I_icon_minitimeالخميس 3 مايو - 16:53 من طرف دموع الورد

» عواصف الحياة ..أمواجها ..قطارها.
في غزة.. مهنة بسيطة ثمنها الدم وربما الروح!  I_icon_minitimeالخميس 3 مايو - 16:50 من طرف دموع الورد

»  شجـــــــــرة غـــــــــريبـــــــــة
في غزة.. مهنة بسيطة ثمنها الدم وربما الروح!  I_icon_minitimeالأحد 16 أكتوبر - 12:50 من طرف دموع الورد

» علي صوت المطر أشرب فنجان قهوتي
في غزة.. مهنة بسيطة ثمنها الدم وربما الروح!  I_icon_minitimeالأربعاء 28 سبتمبر - 8:34 من طرف دموع الورد

» اقرأ القرآن على شاشتك و كأنك تلمسه بيدك
في غزة.. مهنة بسيطة ثمنها الدم وربما الروح!  I_icon_minitimeالإثنين 26 سبتمبر - 9:23 من طرف دموع الورد

» انشرها لوجه الله تعالى دون تردد فقد تنفعك بعد مماتك
في غزة.. مهنة بسيطة ثمنها الدم وربما الروح!  I_icon_minitimeالسبت 24 سبتمبر - 14:18 من طرف دموع الورد

» لكل غائب وغائبة
في غزة.. مهنة بسيطة ثمنها الدم وربما الروح!  I_icon_minitimeالأربعاء 14 سبتمبر - 4:26 من طرف دموع الورد

» مدح الله عز وجل للمصطفى صلى الله عليه وسلم
في غزة.. مهنة بسيطة ثمنها الدم وربما الروح!  I_icon_minitimeالأربعاء 14 سبتمبر - 4:07 من طرف دموع الورد

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
Share
المصحفالالكتروى

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

 

 في غزة.. مهنة بسيطة ثمنها الدم وربما الروح!

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عيون القلب

عيون القلب


عدد المساهمات : 157
تاريخ التسجيل : 27/11/2010

في غزة.. مهنة بسيطة ثمنها الدم وربما الروح!  Empty
مُساهمةموضوع: في غزة.. مهنة بسيطة ثمنها الدم وربما الروح!    في غزة.. مهنة بسيطة ثمنها الدم وربما الروح!  I_icon_minitimeالثلاثاء 21 ديسمبر - 14:53

في غزة.. مهنة بسيطة ثمنها الدم وربما الروح!  1_19
غزة - فراس برس: 'ملك' و'وعد' طفلتان إحداهما تتوق لطعم اللحوم، والأخرى صغيرة على الدنيا يلزمها حليب وحفاظات 'بامبرز' أما 'سمر' والدتهما فهي تكثر من شرب الشاي ليس لأنه لذيذ، بل لأنه يشبع مع بعض كسرات الخبز.
لذلك قرر الشاب محمد عزيز حلاوة (24 عاماً) والدهما وزوج سمر أن يتجه مع مجموعة من الشبان نحو ما كان يعرف بالمنطقة الصناعية بمحاذاة معبر بيت حانون 'إيرز'، المهنة جديدة ولكنها شاقة، بالنهاية قد ينال محمد 50 -60 شيقلاً أو ما يعادل 13-15 دولار يومياً، إذن لا بد من الصبر رغم الخطورة وإطلاق النار العشوائي نحو المقتحمين للمنطقة المحظورة.
'جمع الحصى' [size=16][اخي العزيز ،، يتوجب عليك اضافة رد لرؤية الرابط]
فرضها الحصار الإسرائيلي مؤخراً على أهالي قطاع غزة وآلاف العائلات الفقيرة التي لا تجد ما يسد رمق أطفالها، نساء وأطفال وشبان كانوا رواد هذه المهنة، نقبوا الأرض وغربلوا التراب، وكسروا كل ما كان مدمراً ومنهاراً بفعل الحرب ولأن ما بدأوا به كثر عليه الطلب والأيدي العاملة، فقد حاول البعض الاتجاه بعيداً عن مزاحمة الباحثين عن العمل، اتجه بعضهم نحو مطار غزة الدولي المدمر، كسروا ما بقي منه، وجمعوا الحصى اللازمة لإعادة إعمار بعض المساكن المدمرة، وفر الآخرون نحو مستوطنات الاحتلال المخلاة عام 2005، وسط وجنوب وشمال القطاع، مكان لم يفكر أحد أن يتجه له رغم ما يحتويه من شوارع ومبان دمرها الاحتلال قبل أن يغادرها، وجدوا ضالتهم هناك، حصى كبير وصغير ومتوسط الحجم حتى أنهم أطلقوا عليه مسميات تميزها.
قاربت هذه الحصى أن تنتهي من هذه الأماكن، لا مفر من البحث عن مناطق أخرى فكان المنطقة الصناعية التي تقع في مرمى النيران الإسرائيلية شمال قطاع غزة، محمد كان من أول من أصيب بهذه النيران، يحظر هناك الاقتراب لمسافة تزيد عن 300-600 متر ولكن هناك بعض الخيرات التي لا بد من الاستفادة منها فكانت المخاطرة، لعبة الكر والفر.
في الثالث عشر من حزيران/ يونيو كان محمد يجمع الحصى مع اثنين من الأقارب في منطقة إيرز الصناعية، تم جمع ما يقدر بطن إلى طن ونصف من الحصمة ' الحصى' وفجأة سمعوا إطلاق نار، تطايرت الرصاصات بالقرب منهم، فجرى الجميع ثم هدأ الموقف، قرر محمد أن لا يضيع جهده هباء ليوم كامل، فعاد ليحمل ما جنته يداه وهناك أطلق نحوه الاحتلال النيران مجددا وأصابوه بعيار ناري بساقه اليمنى أدى لتهتك عظام الساق أسفل الركبة أقعدته للشهر الرابع على التوالي، ليعود مشتاقاً لمن يسد رمق طفلتيه وزوجته ويجلب له العلاج.
محمد ينظر في عيون طفلتيه ويعتذر منهما أنه لم يعد قادراً على المغامرة، فقد غامر وكانت النهاية إصابة أقعدته، يساعده والده الذي يعيل 18 فرداً ببعض المصروف اليومي، يجلب بعض الخضروات ولكنه بالطبع لا يجلب الحليب والبامبرز للطفلة وعد التي لا تتجاوز ثلاثة شهور.
عشرات الشبان بينهم أطفال أصيبوا بنيران إسرائيلية رغم معرفة الاحتلال أن هؤلاء يجمعون الحصى، أو كما يقول المنسق الاعلامي في الخدمات الطبية بالقطاع أدهم أبو سلمية أن الاحتلال استهدف مدنيين ضاربا بعرض الحائط القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني اللذان ينصان صراحة على وجوب تجنيب المدنيين ولاتخاذ جميع الاحتياطات اللازمة لحمايتهم وتجنيبهم القتل أو جرحهم أو إصابة ممتلكاتهم.
وخلال الشهور الثلاث الماضية- موسم الصيف المنصرم- فإن الاحتلال أصاب 15 مواطناً من عمال جمع الحصى أغلبهم فتية وقاصرون ولا تتجاوز أعمارهم 25 عاماً في شمال القطاع وحده.
ورغم أن الاحتلال ينشر كاميرات المراقبة على طول حدود القطاع التي تظهر وبشكل لا يقبل الشك أنه لا اختراق للحدود وأن هؤلاء فقط يعملون بجمع الحصى وغير مدججين بالسلاح أو متسللين، إلا أنه يتم إطلاق النيران نحوهم والتركيز على أطرافهم السفلى بما يؤكد نظرية 'الترهيب' أو الإجبار على أبعادهم عن المكان.
ولأن غزة ممنوع عليها مواد البناء لقرابة أعوام أربعة ورغم حالة الدمار التي طالت قرابة خمسين ألف وحدة سكنية فإن الضغط السكاني يستوجب البحث عن بدائل لإعادة إعمار أو بناء مساكن جديدة للمواطنين كان من بينها البناء بالطين أو الرمل أو حتى تدمير المدمر واستصلاح مواد البناء منه مجددا كتعديل الحديد ووضع الحجارة ب****ارات وإعادة استخلاص الحصمة منها.
أما السوق الذي تباع فيه هذه الحصمة فقد شهد رواجاً مؤخراً حين شهدت أسعار مواد البناء المهربة عبر الأنفاق انخفاضاً ملحوظاً فزاد الطلب على الحصمة وكانت من مهن الحصار الجديدة هو جمعها لتغيير صورة غزة المدمرة بعد قرابة عامين على انتهاء الحرب.
[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
دموع الورد
مدير عام المنتدى
دموع الورد


عدد المساهمات : 689
تاريخ التسجيل : 31/05/2010

في غزة.. مهنة بسيطة ثمنها الدم وربما الروح!  Empty
مُساهمةموضوع: رد: في غزة.. مهنة بسيطة ثمنها الدم وربما الروح!    في غزة.. مهنة بسيطة ثمنها الدم وربما الروح!  I_icon_minitimeالأحد 20 فبراير - 10:55

في غزة.. مهنة بسيطة ثمنها الدم وربما الروح!  Ad3eh
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
في غزة.. مهنة بسيطة ثمنها الدم وربما الروح!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
۩۞۩نقــــــــــــاء القــــــــلوب ۩۞۩ قـــــــــــلوب تسعى الى الجنـــــــــــه :: الفئه الاولى :: القسم العام :: فلسطين-
انتقل الى: