۩۞۩نقــــــــــــاء القــــــــلوب ۩۞۩ قـــــــــــلوب تسعى الى الجنـــــــــــه
اهلا بكم اعضائنا وزوارنا ..... المنتدى نور بتواجدكم معنا ... مع أرق تحياتى للجميع .... ندى القلوب
۩۞۩نقــــــــــــاء القــــــــلوب ۩۞۩ قـــــــــــلوب تسعى الى الجنـــــــــــه
اهلا بكم اعضائنا وزوارنا ..... المنتدى نور بتواجدكم معنا ... مع أرق تحياتى للجميع .... ندى القلوب
۩۞۩نقــــــــــــاء القــــــــلوب ۩۞۩ قـــــــــــلوب تسعى الى الجنـــــــــــه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

۩۞۩نقــــــــــــاء القــــــــلوب ۩۞۩ قـــــــــــلوب تسعى الى الجنـــــــــــه

 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
الإخوة والأخوات بارك الله فيكم لا تبخلواعلى منتداكم مشاركاتكم المميزة والنافعة ولا تحرموا أنفسكم الاجر من الله بمشاركة نافعة وهادفه تكون لكم ذخرا يوم القيامة فتأتوا يوم القيامة وقد كتبت لكم حسنات كثيرة لا تعلمون من أين جاءتكم فلعل مشاركة يهدي بها الله من كان عاصيا فتكسبوا الأجر العظيم من الله الرحيم
المواضيع الأخيرة
»  اجمل شيء فى هذه الدنيا
التوكل على الله هو خاصية الإيمان وعلامته  I_icon_minitimeالسبت 12 يناير - 10:35 من طرف دموع الورد

»  حقيقة الأشياء موجعة
التوكل على الله هو خاصية الإيمان وعلامته  I_icon_minitimeالخميس 3 مايو - 16:53 من طرف دموع الورد

» عواصف الحياة ..أمواجها ..قطارها.
التوكل على الله هو خاصية الإيمان وعلامته  I_icon_minitimeالخميس 3 مايو - 16:50 من طرف دموع الورد

»  شجـــــــــرة غـــــــــريبـــــــــة
التوكل على الله هو خاصية الإيمان وعلامته  I_icon_minitimeالأحد 16 أكتوبر - 12:50 من طرف دموع الورد

» علي صوت المطر أشرب فنجان قهوتي
التوكل على الله هو خاصية الإيمان وعلامته  I_icon_minitimeالأربعاء 28 سبتمبر - 8:34 من طرف دموع الورد

» اقرأ القرآن على شاشتك و كأنك تلمسه بيدك
التوكل على الله هو خاصية الإيمان وعلامته  I_icon_minitimeالإثنين 26 سبتمبر - 9:23 من طرف دموع الورد

» انشرها لوجه الله تعالى دون تردد فقد تنفعك بعد مماتك
التوكل على الله هو خاصية الإيمان وعلامته  I_icon_minitimeالسبت 24 سبتمبر - 14:18 من طرف دموع الورد

» لكل غائب وغائبة
التوكل على الله هو خاصية الإيمان وعلامته  I_icon_minitimeالأربعاء 14 سبتمبر - 4:26 من طرف دموع الورد

» مدح الله عز وجل للمصطفى صلى الله عليه وسلم
التوكل على الله هو خاصية الإيمان وعلامته  I_icon_minitimeالأربعاء 14 سبتمبر - 4:07 من طرف دموع الورد

مواضيع مماثلة
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
Share
المصحفالالكتروى

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

 

 التوكل على الله هو خاصية الإيمان وعلامته

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الامل




عدد المساهمات : 29
تاريخ التسجيل : 21/07/2010

التوكل على الله هو خاصية الإيمان وعلامته  Empty
مُساهمةموضوع: التوكل على الله هو خاصية الإيمان وعلامته    التوكل على الله هو خاصية الإيمان وعلامته  I_icon_minitimeالإثنين 11 أكتوبر - 5:21

التوكل على الله هو خاصية الإيمان وعلامته  68762


قول الله تعالى في كتابه الكريم: {قَالَ رَجُلانِ مِنَ الَّذِينَ يَخَافُونَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمَا ادْخُلُواْ عَلَيْهِمُ الْبَابَ فَإِذَا دَخَلْتُمُوهُ فَإِنَّكُمْ غَالِبُونَ وَعَلَى اللَّهِ فَتَوَكَّلُواْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ}.. (المائدة : 23).
تشير هذه الآية والآيات التي قبلها من أول قوله تعالى: {وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ اذْكُرُواْ نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَعَلَ فِيكُمْ أَنبِيَاء وَجَعَلَكُم مُّلُوكًا وَآتَاكُم مَّا لَمْ يُؤْتِ أَحَدًا مِّن الْعَالَمِينَ}.. (المائدة : 20)، وإلى قوله تعالى: {قَالَ فَإِنَّهَا مُحَرَّمَةٌ عَلَيْهِمْ أَرْبَعِينَ سَنَةً يَتِيهُونَ فِي الأَرْضِ فَلاَ تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ}.. (المائدة : 26).

تشير هذه الآيات إلى موقف بني إسرائيل من ربهم ومن نبيهم موسى عليه السلام الذي بعث لإنقاذهم من الذل وكيف كان كفرهم بنعم الله عليهم: (وكيف نقضوا ميثاق ربهم وكيف كان عقاب الله لهم رغم ما كان بينهم من أناس صالحين).
ونحن نستعرض الآيات نجد موسى يسوق التذكير لهم بنعم الله عليهم لأنه خبير بهم (وقد سبر غورهم و جرب مواقفهم في رحلته الطويلة معهم) منذ أن خرجوا من مصر وحررهم من الذل والهوان باسم الله وقد شق الله لهم البحر وأغرق لهم فرعون وجنده ولم تكد هذه النعم تغيب عن أعينهم فإذا هم يمرون علة قوم يعكفون على أصنام لهم فيقولون: (يا موسى أجعل لنا إلها كما لهم آلهة) (لم يكد يغيب عنهم في ميقاته مع ربه حتى يتخذ السامري لهم من الحلي الذي سرقوه من نساء مصر عجلا جسدا من ذهب له خوار فإذا هم يكفون عليه قائلين: هذا إلهكم وإله موسى الذي ذهب لميقاته).
وهو قد جربهم أيضا حين فجر لهم من الصخر ينابيع في جوف الصحراء، وأنزل عليهم المن والسلوى طعاما سائغا، فإذا بهم يشتهون ما اعتادوا من طعام مصر.. الأرض التي استذلوا فيها بقلها وقثائها وفومها وعدسها وبصلها، ولا يصبرون عما ألفوا من طعام وحياة في سبيل العزة والخلاص والهدف الأسمى الذي يسوقهم إليه موسى، (ولقد أختبرهم في قصة البقرة التي أمروا بذبحها فتلكئوا في تنفيذ الطاعة فذبحوها وما كادوا يفعلون).
وقد بلاهم أيضا حين عاد من ميقات ربه ومعه الألواح وفيها ميثاق الله وعهده عليهم، فأبوا أن يعطوا الميثاق وأن يمضوا العهد مع ربهم بعد كل هذه النعم وتلك الخطايا ولم يعطوا الميثاق حتى وجدوا الجبل مرفوعا فوقهم وظنوا أنه واقع بهم، ثم هو معهم على أبواب الأرض المقدسة، أرض الميعاد التي من أجلها خرجوا والتي وعدهم الله أن يكونوا فيها ملوكا وأن يبعث منهم أنبياء لكي يظلوا في رعاية الله وقيادته والآن هو يدعوهم (فيحشد في دعوته ألمع الذكريات وأكبر البشريان وأضخم المشجعات وأشد التحذيرات).
يا قوم اذكروا نعمة الله عليكم إذ جعل فيكم أنبياء وجعلكم ملوكا وآتاكم ما لم يؤت أحدا من العالمين، يا قوم أدخلوا الأرض المقدسة التي كتب الله لكم ولا ترتدوا على أدباركم فتنقلبوا خاسرين وهذه الأرض التي يدعون لدخولها مكتوبة بوعد الله فهي إذن يقين وقد رأوا من قبل كيف صدقهم الله وعده ولكن الإسرائيليين هم الإسرائيليين طبعهم هو الجبن والتمحل والنكوص على الأعقاب ونقص الميثاق وخاصة أمام الخطر الماثل لهم وهو القتال.
فقالوا يا موسى إن فيها قوما جبارين وإن لن ندخلها حتى يحرجوا منها فإن يخرجوا منها فإن داخلون (فهم يريدون نصرا رخيصا لا ثمن له ولا جهاد فيه. نصرا مريحا ينزل عليهم كطعام المن والسلوى). ولكن هنا تبرز قيمة الإيمان بالله والخوف منه وحده {قَالَ رَجُلانِ مِنَ الَّذِينَ يَخَافُونَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمَا ادْخُلُواْ عَلَيْهِمُ الْبَابَ فَإِذَا دَخَلْتُمُوهُ فَإِنَّكُمْ غَالِبُونَ وَعَلَى اللَّهِ فَتَوَكَّلُواْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ}.. (المائدة : 23).
إن خوف هذين الرجلين من الله وحده ينشئ لهما استهانة بالجبارين ويرزقهما شجاعة في وجه الخطر الموهوم، وتلك هي قيمة الإيمان وقيمة الخوف من الله في مواجهة الخوف من الناس وساعة الشدائد فإن من يخاف الله تعالى لا يخاف أحدا بعده ولا يرهب شيئا سواه، ذلك لأن المؤمن يتوكل على الله وحده وهذه هي خاصية الإيمان وعلامته. وهذا هو منطق الإيمان ومقتضاه.
(ولكن لمن يقال هذا الكلام؟ لقد أنصفت إذ ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي) فما كان جواب بني إسرائيل إذ قيل لهم إلا أن قالوا يا موسى إن لن ندخلها أبدا ما داموا فيها فاذهب أنت وربك فقاتلا إنا ها هنا قاعدون (هكذا في وقاحة الجبناء) فاذهب أنت وربك فلس بربهم إذا كانت عبادته ستكلفهم القتال (إنا ها هنا قاعدون) فنحن لا نريد ملكا و لا نريد عزا ولا نريد أرض ميعاد تلك هي نهاية المطاف مع موسى عليه السلام وآخر رحلة السفر الطويل نكوص عن القتال وعن دخول الأرض الموعودة وهم على أبوابها و انصرفا عن ميثاق الله).
فماذا يصنع موسى عليه السلام؟ قال ربي إني لا أملك إلا نفسي وأخي ففرق بيننا وبين القوم الفاسقين.. إنها دعوة فيها ألم وحسرة وفيها التجاء لله واستسلام وقهر في ضعف الإنسان المخذول وفي إيمان النبي الحكيم وفي عزم المؤمن المستقيم لا يجد متوجها إلا الله يشكو إليه بثه ونجواه ويطلب إليه الفرقة الفاصلة بينه وبين القوم الفاسقون فما يربطه بهم نسب ولا ميثاق ولا تاريخ (وجهد سابق إنما يربطه بهم الدعوة إلى الله وهذا الميثاق مع الله وقد فصلوه فانقطع ما بينه و بينهم).
واستجاب الله لنبيه و قضى بالجزاء العادل على الفاسقين (قال فإنها محرمة عليهم أربعين سنة يتيهون في الأرض فلا تأس على القوم الفاسقين) وهكذا أسلمهم الله للتيه وحرم عليهم الأرض التي كتبها لهم وحرم منها هذا الجبل حتى تنبت نابته جديدة وينشا جيل غير هذا الجيل الذي جبل على الذل والاستعباد فلم يعد يصلح لهذا الأمر الجلل وهذه القصة تحمل من الدروس ما ينفع هذه الأمة ويؤكد طبيعة بني إسرائيل ولجداتهم و نكوصهم وما يؤكد أن الإيمان والتوكل على الله عاصمان من ارتكاب الدنايا وأن المؤمن لا يخشى إلا الله وحده (وأن العبد يحرم الرزق بالذنب وأن الله حرمهم و عده بعد تنصلهم منه).
وأن هذه الأمة قد وعت ما قصه الله عليها من أنباء الأمم السابقة فحين واجه المسلمون الأولون الشدة وهم قلة في بدر قالوا لرسول الله صلى الله عليه وسلم (لا نقول لك يا رسول الله ما قاله بنوا إسرائيل لموسى: أذهب أنت وربك فقاتلا إنا ها هنا قاعدون) لكن نقول لك: (أذهب أنت وربك فقاتلا فإننا معكما مقاتلون).
والآن حين ضعفت الأمة وخافت من جبابرة بني إسرائيل لضعف إيمانها بربها وعدم توكلها عليه تبدل الحال فدخل بنو إسرائيل الأرض المقدسة وأخرجوا منها أصحابها لا لقلة في العدل بل لوهن أصحاب القلوب التي خافت غير الله ولم تتوكل عليه وصدق الله بقوله {إِنَّ اللَّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنفُسِهِمْ} والله الهادي سواء السبيل .



التوكل على الله هو خاصية الإيمان وعلامته  Divide10
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
دموع الورد
مدير عام المنتدى
دموع الورد


عدد المساهمات : 689
تاريخ التسجيل : 31/05/2010

التوكل على الله هو خاصية الإيمان وعلامته  Empty
مُساهمةموضوع: رد: التوكل على الله هو خاصية الإيمان وعلامته    التوكل على الله هو خاصية الإيمان وعلامته  I_icon_minitimeالسبت 16 أكتوبر - 6:29

التوكل على الله هو خاصية الإيمان وعلامته  20101016142113

__________________

التوكل على الله هو خاصية الإيمان وعلامته  20100929115707


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
التوكل على الله هو خاصية الإيمان وعلامته
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ومن يستعفف يعفه الله ، ومن يستغن يغنه الله
»  يا الله يا الله
» الى اخوتي في الله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
۩۞۩نقــــــــــــاء القــــــــلوب ۩۞۩ قـــــــــــلوب تسعى الى الجنـــــــــــه :: الفئه الاولى :: القسم العام :: المنتدى العام (1)-
انتقل الى: